خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) (القلم) mp3
أَيْ كَيْف تَظُنُّونَ ذَلِكَ ؟ .

اختر التفسير

اختر سوره

اختر اللغة

المشاركه

Bookmark and Share